اخطر كتاب سحر عرفة التاريخ .......ادخل بسرعة
الخميس أغسطس 06, 2009 6:29 pm
اسم الكتاب : العزيف او كتاب اسماء الموتى
او النيكرونوميكون
الكاتب : عبد الله الحظرد
اولا عبد الله الحظرد
هو شاعر وساحر يمني , ظهر حوالي السنه 700 ميلاديه في فترة حكم الأمويين, زار خرائب
بابل و جاب العالم كله تقريبا ويقال أنه قضى 10 أعوام بمفرده في صحراء الربع
الخالي, أجاد عدة لغات استخدمها في ترجمة المخطوطات القديمه, تكلم في كتابه
(العزيف) عن أشياء عجيبة , منها أنه رأى مدينة ( إرم ذات العماد ) المذكورة في
القرآن الكريم .
رحل الى دمشق في أواخر حياته
حيث قام بتأليف كتابه العجيب ( العزيف ) الذي اصبح يعرف فيما بعد بـ (
النيكرونوميكون ) , وهذا الكتاب يصف أساليب سحريه لتقصي الماضي الغامض عن طريق
انطاق الجثث و استحضار الارواح وهو نموذج عكسي لفكر العراف الشهير (نوستراداموس)
الذي يستعمل أساليب سحريه لقراءة المستقبل.
لقي نهايته المريعه عام 738م حيث التهمه وحش مخيف امام عدد من الشهود اصابهم الهلع مما
رأوا.
تمت
ترجمة كتابه الى عدة لغات والغريب أنه لم يعثر قط على النسخه العربيه الاصليه منه,
ظهرت الترجمة اللاتينيه للكتاب على يد القس (اولوس ورميوس) وهو الذي اعطى الكتاب
الاسم اليوناني ( النيكرونوميكون ) , ولكن (ورميوس) اتهم بالهرطقه و احرق و احرقت
معه أوراقه , و ان كان البعض يعتقد ان تلك الاوراق حفظت في مكتبة
الفاتكيان.
اعتقد "الحظرد" أن أجناسًا أخرى غير الإنسان ورثت معه هذه الأرض، وأن
ما يعرفه الإنسان عرفه من كائنات مما وراء هذا العالم. وآمن –وكان دقيقًا في هذا-
بأن النجوم شموس أخرى حولها كواكب أخرى. وزعم أنه اتصل بالكيانات القديمة The old
ones عن طريق السحر.. وكان يرى أن هؤلاء سيسيطرون على الأرض في النهاية محولين
العالم الذي نعرفه إلى خراب.
إن هذه الكيانات القديمة كائنات فوق البشر وخارج البشر تعيش خارج
حدود عالمنا,, وقد تزوجت من نساء البشر فأنجبت مسوخًا .. التوراة تلمح لشيء من هذا،
وهناك كتاب يهودي يدعى (إنوخ Enoch) يحكي عن 20 شيطانًا جاءوا الأرض وتزوجوا من
بنات البشر، فأنجبوا ذرية مخيفة.. أفراد الذرية تعلموا كيف يصنعون أسلحة غريبة
ومجوهرات وكيف يشربون الدم. التلمود يحكي القصة ذاتها. ويعتقد الغربيون أن هذه
الكيانات القديمة هي ما يعنيه العرب بلفظ (الجن).
إن
النكرونوميكون كتاب تاريخ يحكي عن الكيانات القديمة أكثر منه دليلاً للسحرة
المبتدئين كما يظن البعض. وهذا هو ما يجعل الكتاب مخيفًا.. فهو لا يعتقد بأننا ملوك
الكون وأن الكون في خدمتنا، بل هو يتحدث عن كون معاد فيه قوى عاتية، بينما نحن مجرد
غبار معدوم الحيلة وما يبقينا أحياء هو أننا أتفه من
اللازم..
لاحظ الغربيون أن الكتاب له ارتباط مريب بأساطير شعوب الشمال.. بل إن
عمالقة النار عند شعوب الشمال تشبه الجن عند العرب.. فمن أين أتت علاقة عجيبة
كهذه؟.. يقولون في تفسير هذا إن مدينة "هارانيان" الشمالية ظل أهلها على وثنيتهم
ولم يدخلوا الإسلام، وفيما بعد عاش عدد منهم في بغداد.. هناك وسط هذا المحيط المسلم
كان عليهم أن يكونوا مجتمعًا منغلقًا منطويًا.. وقد أطلق عليهم اسم "الصابئة".. ومن
الواضح أن "الحظرد" اختلط بالصابئة وسمع حكاياتهم مما جعله يفكر بعمق.. يفكر أكثر
من اللازم لو أردنا الدقة...
ظهر بعد هذا ساحر شهير اسمه
"دي" اتصل بهذه الكائنات كما يقول عن طريق كتاب "إينوخ".. وهو يطلق على هذه
الكيانات اسم "ملائكة إينوخ".. وقد زعم أن الكائنات تستخدم معه لغة غريبة، لذا
شرحها بالتفصيل وقد راقت هذه الطريقة اللغوية للسحرة في كل زمان
ومكان.
الآن نثب وثبة أوسع إلى القرن العشرين لنقابل شخصية فريدة من نوعها
هي "كراولي".. أشهر ساحر في العصر الحديث.. الذي كتب "كتاب القانون".. ويقول النقاد
إنه اقتبس أكثره من "العزيف"..
الواقع أننا لا نستطيع الحديث
عن "كراولي" إلا في كتاب كامل.. البعض يعتبره عبقريًا والبعض يعتبره نصابًا.. لا
يهم .. المهم أنه قرأ دراسات (دي) وأصيب بحالة تقمص كاملة لشخصية "الحظرد".. تصوروا
أنه سافر لشمال إفريقيا ليجوب الصحراء وحده فقط كي يعيش ذات ما عاشه "الحظرد".. وقد
كانت حياته تجربة واقعية طويلة لكتاب "نيكرونوميكون"
هذا..
كان هذا الساحر البارع مولعًا بالنساء.. وقد قابل عام 1918 امرأة
حسناء تدعى "سونيا جرين" وأعجب بها.. وصفها في كتاباته بأنها يهودية حسناء ممتلئة
مليئة بالحيوية والعاطفة في الثلاثين من عمرها، كانت مصممة أزياء وقبعات مطلقة لها
ابنة مراهقة. عام 1921 قابلت "سونيا" الأديب "لافكرافت" وفي نفس العام نشر قصته
(المدينة التي لا اسم لها) التي جاء بها أول ذكر لـ"عبد الله الحظرد". بعد هذا بعام
ذكر اسم (نيكرومنيكون).. وبعد هذا بعام آخر تزوج من سونيا..
ترى هل كانت هذه العلاقة هي التي أوصلت عالم "الحظرد" إلى كتابات
"لافكرافت"؟.. كل الظواهر تؤيد هذا.. وتأمل معي هذا التسلسل
العجيب..
"الحظرد".. "فيليتياس".. "فرمياس".. "ناتان غزة".. "دي".. "كراولي"..
"سونيا". "لافكرافت"...
لم تنته قصة الكتاب عند هذا
الحد.. لقد كان "كراولي" على علاقة بعضو في جمعية ماسونية ألمانية، وعن هذا الطريق
اهتم رجال "هتلر" بهذا الكتاب.. وفي ذات الزمن تقريبًا تعرض المتحف البريطاني
للسرقة، وبعد هذا تبين أن ترجمة دي للكتاب قد اختفت.. اختفت من المتحف واختفت من
كتالوج المتحف!..
هناك أسطورة عن مكتبة تضم كل هذه الكتب الرهيبة في
منطقة "أوشر هورن" في سالزبورج.. وبما أنه لابد من إضفاء طابع يهودي على الموضوع،
يقال إن هناك نسخة من كتاب
"نيكرونوميكون" مجلدة بجلد بشري.. ليس
مصدره إلا جلود الأسرى في معتقلات النازيين!
ثانيا عن
العزيف
كتاب العزيف أو نيكرونوميكون هو كتاب خيالي ذكره
كاتب الرعب الأميركي لافكرافت في عدد
من قصصه. ألف الكتاب شاعر عربي من صنعاء أسمه عبد الله
الحظرد و كان يعرف أيضا باسم العربي المجنون. يتحدث
الكتاب عن الكيانات القديمة و تاريخهم و كيفية الإتصال معهم و استحضارهم. كما أن
هناك رواية عربية من أدب الرعب ألفها الكاتب أحمد خالد
توفيق وهي
تحمل عنوان أسطورة العلامات
الدامية ..
والتي تتحدث في أساسها عن قصة الكتاب والتي توحي بأن كل من يمتلك هذا الكتاب ناقصًا
يموت بوسائل مفزعة ومخيفة .. لذلك فإن هذا الكتاب مثير للجدل ومثير للخيال - أيضًا
- إذ أن الكتاب يرتبط بوقائع حقيقية ، جعل الجدل حول ماهيته قائمًا إلى الآن
.
تسمية
الكتاب
إدعى
لافكرافت أن الأسم نيكرونوميكون قد
أتى إليه في حلم و أرجع معناه إلى اللغة الإغريقية و تعني صورة عن قانون الموتى.
إلا و أنه عند تقسيم الكلمة Necronomicon إلى عدة أقسام و إرجاع الكلمات إلى جذورها
،يأخذ اسم الكتاب أكثر من شكل مثل:
* كتاب الموتى.
* كتاب أسماء الموتى.
* كتاب قوانين
الموتى.
* كتاب دراسة الموتى
أو تصنيف الموتى.
طبعات
الكتاب
ذكر
لافكرافت أن الكتاب الأصلي - الذي
كتبه الحظرد - كان إسمه العزيف و أرجع لافكرافت معناها إلى الأصوات التي تصدر ليلا من
الحشرات و التي كان يعتقد العرب أنها أصوات الجن و الشياطين. و يقال أن الكتاب يقع
في سبعة اجزاء و عدد صفحاته 900 صفحة.
تمت ترجمة الكتاب إلى الإغريقية بواسطة
ثيودور فيلاتاس و أخذ اسم نيكرونوميكون من وقتها. تم إحراق هذه النسخه ( بعد
محاولات من قبل البعض لعمل أشياء مريعة ) بواسطة البطريك مايكل الأول في عام 1050.
بعدها تمت ترجمة الكتاب من الإغريقية للاتينية بواسطة أولاس ورمياس و يبدو أن خبر
الكتاب وصله أثناء عمله بمحاكم التفتيش للمور (سكان إسبانيا ذوو الأصول العربية)
إلا أن البابا كركوري التاسع منع الكتاب و أمر بإحراق النسختين الإغريقية و
اللاتينية في عام 1232. و يذكر لافكرافت أن النسخة اللاتينية ظهرت مجددا في القرن
15 في ألمانيا و القرن 17 في إسبانيا و ظهرت النسخة الإغريقية في القرن 16 في
إيطاليا. و يعتقد أن الساحر جون دي قام بترجمة الكتاب إلى الإنكليزية إلا أن
لافكرافت قال أن الكتاب لم يطبع أبدا. و يزعم البعض أن هناك نسخة وحيدة متبقية في
مكتبة الفاتيكان.
أما النسخة العربية فقد اختقت تماما من الوجود في الوقت الذي منعت
فيه النسخة الإغريقية من الكتاب. حيث بحث عنه إدريس شاه في جميع المكتبات العربية و
الهندية و لم يجد له أثر. ويذكر لافكرافت أن النسخة العربية من الكتاب ظهرت في
القرن العشرين بسان فرانسيسكو إلا أنها أحرقت فيما بعد. يقال بأن الكتاب ترجم إلى
العبرية على الأرجح في عام 1664 بواسطة ناثان غزة و سمي بسيفر هاشاري حاداث أي كتاب
بوابات المعرفة.
محتويات
الكتاب
على عكس نوستراداموس الذي استخدم السحر و الفلك
لمعرفة المستقبل فإن الحظرد كان مهتما بمعرفة الماضي. إن الكتاب هو عبارة عن كتاب
تاريخ و ليس سحر كما يُعتقد. يتحدث الكتاب عن الحضارات و الكيانات القديمة، حيث تم
تفصيل العديد من الأحداث التي تم التلميح لها في سفر
التكوين و كتاب إينوخ و بعض الأساطير القديمة. اعتقد الحظرد بأن هناك أجناس
أخرى سكنت الأرض قبل الإنسان و أن المعرفة البشرية انتقلت للبشر من أجناس تعيش خارج
هذه الأرض و من وراء هذا العالم. و ظن بأنه اتصل بالكيانات القديمة عن طريق السحر و
حذر من أنهم قادمون لاسترجاع الأرض من البشر.
إدعى الحظرد أن الكيانات القديمة تعيش في
ما وراء هذا العالم و أنها كانت تريد الإتصال بالأرض بأي طريقة ممكنه للوصول إليها
و السيطرة عليها. و قد استطاعوا أن يتقمصوا شكل الإنسان و أن يعيشوا بين بني البشر
و أن يتزوجوا منهم ليكاثروا نسلهم على هذه الأرض.
يتم ذكر تلميحات كهذه في سفر التكوين و
خاصة في قسم العمالقة في سفر التكوين (6.1 و 6.2). و يتم تفسير و تفصيل القصة أكثر
في كتاب إينوخ. حيث يذكر الكتابان أن مجموعة من الملائكة قد أُرسلو ليعتنوا و
يهتموا بكوكب الأرض. و أن بعضا من هؤلاء الملائكة قد عشقوا بنات الإنسان. فهبط 20
منهم إلى الأرض و تزوجوا من الإنسيات و أنجبوا منهم. ولكن ذريتهم عاثت فسادا في
الأرض. ويذكر سفر التكوين أن الفيضان الذي حدث ما هو إلا لتطهير و غسل الأرض من هذه
الذرية.
العزيف...مابين الحقيقة و
الخيال
ظل كتاب العزيف من الكتب الغامضة، فلافكرافت يصر أن الكتاب هو محض خيال
لا أكثر، و يرى البعض الآخر أن الكتاب حقيقي و يرجعون ذلك إلى السبب التالي: أن
أليستر كرولي الساحر و الكاتب بريطاني قد
قرأ ترجمة دي لكتاب النيكرونوميكون و قد ألّف كتاب إسمه القانون و يقال أن أغلبية
الكتاب تم إقتباسها من العزيف. إلتقى كرولي في عام 1918 بسيدة مطلقة يهودية و تعيش
في مدينة نيويورك تدعى سونيا كرين. كانت سونيا تعمل كمصممة قبعات و كان
لها إهتمامات أدبية. أعجب بها كرولي و استمرت علاقتهم لفترة من الزمن إلى أنها لم
تنتهي بالزواج. إلتقت سونيا كرين بلافكرافت في عام 1921 وفي نفس ذلك
العام كتب لافكرافت عن الحظرد و عن المدينة التي وجدها. وفي عام 1922 تم ذكر كتاب
العزيف في قصة (The Hound). فالفئة التي تؤمن بحقيقة وجود هذا الكتاب تتوقع أن
كرولي قد تكلم عن العزيف أمام سونيا، و أن سونيا أخبرت لافكرافت بأفكار من هنا و
هناك لقصص جديدة و من المعقول أنها ذكرت و تكلمت عن العزيف. و ما يؤكد ذلك و جود
بعض الفقرات في قصص و أساطير كوثولو التي ترتبط و تلمح إلى كتاب القانون الذي كتبه
أليستر كرولي.
ومن اشهر كتب السحر الايضا
شمس المعارف الكبرى كتاب الشيطان كتاب الظلال كتاب فنون السحر
الاسود
مستنى الردود
- الحلم المستحيل
مشرف عام
عدد المساهمات : 952
الاوسمه :
@sms& : إأنأإ فِيــ إأهوأإ مٌتِحكِمُــ مٌتسلِطُــ
فيِــ كلِــ عشقِــ نكههـــ استعماريـــ
تاريخ التسجيل : 18/01/2009
عدد النقاط : 58531
رد: اخطر كتاب سحر عرفة التاريخ .......ادخل بسرعة
الثلاثاء أغسطس 18, 2009 7:30 pm
شكرا على كم المعلومات الجامدة دى
على فكرة انا اول مرة اسمع عن الكتاب دا وعن العالم جى كلهم
انا اخر حاجة كنت اعرفها عن اليحر والكتب دى ان اشهر ساحر فى العصور الوسطى كان راسبوتين
بجد شكرا مرة تانية ع المعلومات دى
وفى انتظار المزييييييييييييييد(شفت الطمع)
على فكرة انا اول مرة اسمع عن الكتاب دا وعن العالم جى كلهم
انا اخر حاجة كنت اعرفها عن اليحر والكتب دى ان اشهر ساحر فى العصور الوسطى كان راسبوتين
بجد شكرا مرة تانية ع المعلومات دى
وفى انتظار المزييييييييييييييد(شفت الطمع)
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى